Posted by: malak7ares | نوفمبر 2, 2012

Image

Image

Posted by: malak7ares | أكتوبر 9, 2011

تعددت الاسباب والحب واحد


فى ذلك الوقت الذى نمر عبر جسور تاريخيه سوف يقرأها اجيالنا القادمه والذى سوف تعد افلاما وروايات واحداث تعليميه فى الكتب وتتناولها عقول واعيه وقلوب نابضه بالحب لهذه البلاد وما مرت بيه من معاناه رسمت وخطت حياه على كل فرد عاش ونمى على ارضها
كم نلاحظ ان ما مررنا بيه من احداث على هذه الارض الطيبه حفرت بداخل كل فرد منا تكوين وهويه يعتز بها مهما صعب عليه الامر
فى اعتقادى ان ما يميز شعبنا من حب وانتماء يكفى العالم ويفيض فكلما زاد الغضب زاد الحماس والحب وكلما زادت المعاناه زاد معها العشق وكلما زاد الفكر زاد النضج فى تنوع اسباب الانتماء
فتعددت الاسباب والحب واحد لهذه البلاد

fedaa

01-04-2011 بواسطة Smile Rose

أبريل 2011 رسالة مفتوحة إلى كلّ المصريّين إخوتنا وأخواتنا في الوطن، لا شكّ أنّ أحداث الأشهر القليلة الماضية في مصر قد منحتنا، نحن المواطنين البهائيين، فرصةً لم نعهدها من قبل في أن نخاطب مباشرة إخوتنا وأخواتنا في الوطن. ومع قلّة عددنا، كان لنا حظّ الانتماء إلى هذا الوطن العزيز الذي دأبنا أن نعيش فيه منذ أكثر من قرنٍ من الزمان طبقاً لمبادئ ديننا وقِيَمه، باذلين جهدنا في خدمة بلدنا كمواطنين مخلصين. إنّها فرصة طالما تمنّيناها وفي أعماقنا شكر دفين لذلك العدد الغفير من أصحاب العقول المنصفة والنفوس المتعاطفة التي آزرتنا في جهودنا خلال السنوات القليلة الماضية في سبيل أن نحظى بقسط من المساواة أمام القانون. ففي هذا المنعطف الدقيق من تاريخ أمتنا، تغمرنا البهجة ونحن نرى أن باستطاعتنا أن نقدم إسهاماً متواضعاً في الحوار الدائر الآن فيما يخصّ مستقبل بلادنا، فنشارككم بشيء من وجهات نظرنا من منطلق خبرتنا كمواطنين مصريين وما لدى مجتمعاتنا البهائية في العالم من تجارب، طبقاً لما يستدعيه المضي قُدُماً نحو الازدهار الدائم مادياً وروحياً. مهما كان الدافع المباشر وراء هذا التغيير السريع الذي حدث، فإن نتائجه قد دلّلت على أُمنيتنا الجماعيّة، نحن شعب مصر كله، في أن نمارس قدراً أكبر من الحرية في التحكم بمصيرنا. إن ممارسة مثل هذه الحرية لم تكن مألوفة لنا لأننا حُرمنا في السابق من التمتع بهذا القدر منها. لقد علّمنا تاريخنا المشترك؛ كمصريين وعرب وأفارقة، بأن العالم زاخر بالقوى ذات المصالح الذاتية التي بامكانها أن تمنعنا من تقرير مصيرنا أو تدعونا إلى التخلي عن هذه المسؤولية طواعية. ثم إنّ الاستعمار والتّزمّت الديني والحُكْم التسلطي والاستبداد السافر، لعب كلٌّ دوره في الماضي، أمّا اليوم فلا تزال القوة “الألطف” للنظام الاستهلاكي وما يتبنّاه من انحطاط أخلاقي، لقادرة بالمثل على إعاقة تقدمنا بذريعة جعلنا أكثر تمتُّعًا بالحرية المنشودة. وكوننا كشعب واحد، اخترنا الانخراط بفعالية ونشاط في تحديد مسار أمتنا، فهو مؤشر شعبي عام بأن مجتمعنا المصري قد بلغ مرحلة جديدة في مسيرة تطوّره. فالبذرة المغروسة تنبت تدريجيًا وعضويًا وتتحول في مراحل نشوئها وتزيد قوتها حتى تبلغ حالة تعتبر فيها “ناضجة”. وكذا المجتمعات الإنسانية تشترك معها في هذه السمة المميزة. ففي وقت من الأوقات تنمو مشاعر السخط وعدم الرضا عند شعب من الشعوب نتيجة منعه من المشاركة الكاملة في العمليات التي تقود مسار بلاده، وتصبح الرغبة طاغية لدى المواطنين في أن تتنازل السلطة عن مزيد من المسؤولية لهم في ادارة شؤون بلادهم. في هذا السياق، نرى أن الأحداث التي شهدتها مصر يمكن اعتبارها، في واقع الأمر تجاوباً لقوى تدفع بالجنس البشري قاطبة نحو نضوج أكبر وتكافل أعظم. وواحد من الأدلة الواضحة على أنّ البشرية سائرة في هذا الاتجاه هو أن أوجهًا من السلوك الإنساني الذي كان في الماضي القريب مقبولاً وتسبَّبَ في بعث روح النزاع والفساد والتمييز، نراه اليوم بعيوننا، وبشكل متزايد، يتناقض والقيم التي تسود في مجتمع العدل والإنصاف الذي ننشده. وعليه، أصبح الناس في كل مكان أكثر جرأة في رفض المواقف والأنظمة التي حالت دون تقدمهم نحو النضج. إن التقدم نحو حالة أعظم من النضج هي الآن ظاهرة عمّت العالم بأسره، ومع ذلك فإن هذا لا يعني أن كل أمم الأرض وشعوبها تتقدم على هذا الدرب بسرعة متماثلة. فعند مرحلة معينة قد تتلاقى الظروف والأحوال القائمة آنذاك في لحظة تاريخية هامة حيث يمكن لمجتمع ما أن يعدّل من مساره بشكل أساسي. في أوقات كهذه يكون التعبير عن المشيئة الجماعية ذا أثر حاسم ومستدام بالنسبة لمستقبل البلاد. وقد بلغت مصر الآن مثل هذه اللحظة بالذات، وهي لحظة لا يمكن أن تدوم إلى الأبد. عند هذا المنعطف الدقيق، نجد أنفسنا إذاً أمام سؤال هام وخطير: ماذا نسعى إلى تحقيقه في هذه الفرصة التي سنحت وحصلنا عليها؟ ثم ما هي الخيارات المطروحة أمامنا؟ فهناك العديد من نماذج العيش المشترك معروضة أمامنا تدافع عنها وتناصرها جماعات من الناس مختلفة ولها اهتماماتها الخاصة. فالسؤال هنا: هل لنا أن نتّجه نحو إقامة مجتمع فرداني ومجزأ، حيث يشعر الكل فيه بأنهم أحرار في السعي في سبيل مصالحهم حتى ولو كان ذلك على حساب الصالح العام؟ هل سوف تستهوينا المغريات المادية الدنيوية وعنصرها الجاذب المؤثر والمتمثلة في النظام الاستهلاكي؟ هل سوف نختار نظامًا يتغذى على العصبية الدينية؟ وهل نحن على استعداد للسماح بقيام نخبة تحكمنا متناسية طموحاتنا الجماعية، لا بل وتسعى الى استغلال رغبتنا في التغيير واستبدالها بشيء آخر؟ أم هل سنسمح لمسيرة التغيير بأن تفقد زخمها وقوة اندفاعها فتتلاشى في خضم النزاعات الفئوية الصاخبة وتنهار تحت وطأة الجمود الإداري للمؤسسات القائمة وفقدانها القوة على المضي والاستمرار؟ وبالنظر إلى المنطقة العربية – وإلى خارجها في الواقع – من المنصف القول إنّ العالم، توّاق إلى العثور على نموذج ناجح بالاجماع لمجتمع جديرٌ محاكاته. ولذا لعله يكون من الأجدر بنا، في حال أثبت البحث عدم وجود نموذج قائم مُرْضٍ، أن نفكر في رسم نهج لمسار مختلف ونبرهن للشعوب بأن من الممكن فعلاً اعتماد نهج تقدمي حقيقي لتنظيم المجتمع. إنّ مكانة مصر الرفيعة في المنظومة الدولية – بما لها من تراث فكري، وتاريخ عريق وموقع جغرافي – يعني كل هذا بأن مصر إذا ما أقدمت على اختيار نموذج متنور لبناء مجتمعها، فلسوف تؤثر على مسار النمو والتطور الإنساني في المنطقة كلّها بل وعلى العالم بأسره. في أحيان كثيرة، يسفر التغيير الذي يتأتى عن الاحتجاج الشعبي عن خيبةٍ لبعض الآمال. والسبب في هذا ليس لأنّ الحركة التي ولّدت ذلك العامل الفاعل في التغيير والتحول تفتقر إلى الوحدة والاتحاد، بل في الحقيقة فإنّ أبرز خصائص هذا العامل الفاعل في ضمان نجاحه يتمثّل في قدرته على خلق الوحدة والاتحاد بين أناس تباينت مشاربهم واختلفت مصالحهم. أما خيبة الأمل هذه فتكون بالأحرى نتيجة إدراك أن اتحاد الناس في دفاعهم عن قضية مشتركة ضد أي وضع راهن أسهل بكثير من اتفاقهم على ما يجب أن يأخذ مكانه. لهذا السبب بات من الضروري جدًا أن نسعى جهدنا لتحقيق اجماع واسع في الرأي حول المبادئ والسياسات العاملة على ايجاد أنموذج جديد لمجتمعنا. وحالما يتم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق يصبح من المرجح جدًا أن السياسات التي ستتبع ستجتذب وتفوز بتأييد أفراد الشعب الذين تؤثر هذه السياسات على مجرى شؤونهم. إنه دافع طبيعي مُغْرٍ، ونحن نفكر كيف يمكن لأمتنا أن تُكمل مسيرتها، أن نبادر فورًا إلى استنباط الحلول العملية لمعالجة المظالم المُسلّم بها والمشكلات الاجتماعية المتعارف عليها. لكن، حتى ولو برزت أفكار جديرة بالاهتمام فإنّها لن تمثل في حدّ ذاتها رؤية ذات أثر فاعل في تحديد كيف نريد لبلدنا أن ينمو ويزدهر. فالميزة الرئيسة للمبدأ هي أنه إذا فاز بالدعم والتأييد فإنه يساعد على اتخاذ المواقف الايجابية، وبعث الفعالية المؤثرة والعزيمة القوية والطموح الناشط. فيسهّل ذلك في اكتشاف الخطوات العملية وطرق تنفيذها. ولكن يجدر بالمشتركين في أي نقاش حول المبادئ، أن يكونوا على استعداد لتخطّي مستوى الفكر التجريدي. ففي مرحلة صياغة الأفكار حولها قد يكون من السهل نسبيًا أن يتم الاتفاق على عدد من المبادئ التوجيهية، ولكنها لن تكون أكثر من شعارات جوفاء إذا لم نُخضِعها لفحص دقيق نستطلع فيه عواقبها المتشعبة وآثارها المختلفة. وينبغي لأيّة محاولة للتوصل إلى إجماع في الرأي أن تساعد على إجراء استطلاع فاحص للآثار الخاصة والأبعاد العميقة المترتبة على اعتماد أي مبدأ من هذه المبادئ بالنسبة لمقدّرات وطننا العزيز. وبهذه الروح اذًا يمكن لنا أن نعرض عليكم بكل تواضع ومحبة المبادئ التابع ذكرها. * تبرز في أي مجتمع ناضج ميزة واحدة فوق كل الميزات الاخرى ألا وهي الاعتراف بوحدة الجنس البشري. فكم كان من حسن الطالع إذًا أنّ أكثر الذكريات رسوخًا في الذهن عن الأشهر القليلة الماضية ليست عن انقسامات دينية أو صراعات عرقية، وإنما عن خلافات نحّيت جانبًا من أجل قضيتنا المشتركة. فقدرتنا الفطرية، كشعب واحد، على الإدراك والإقرار بأننا كلنا في الحقيقة ننتمي إلى أسرة إنسانية واحدة خدمتنا جيدًا وأفادتنا. ومع ذلك فإن إقامة وتطوير المؤسسات والدوائر والبُنى الهيكليّة الاجتماعية التي تعزز مبدأ وحدة الجنس البشري تشكّل تحديًا كبيرًا بكل معنى الكلمة. إن هذا المبدأ القائل بوحدة العالم الإنساني البعيد كلّ البعد عن كونه تعبيرًا مبهمًا عن أملٍ زائفٍ، هو الذي يحدد طبيعة تلك العلاقات التي يجب أن تربط بين كل الدول والأمم وتشدها كأعضاء أسرة إنسانية واحدة. ويكمن أصل هذا المبدأ في الإقرار بأننا خلقنا جميعًا من عنصر واحد وبيد خالق واحد هو الله عزّ وجلّ. ولذا فإن ادّعاء فرد واحد أو قبيلة أو أمّة بالتعالي والتفوق على الغير ادّعاء باطل ليس له ما يبرره. فقبول مثل هذا المبدأ يستدعي تغييرًا شاملاً في بنية المجتمع المعاصر وتغييرًا ذا نتائج واسعة الأثر بعيدة المدى لكل وجه من أوجه حياتنا الجماعية. ويدعو هذا المبدأ، علاوة على ما يخلقه من آثار ونتائج اجتماعية، إلى إعادة النظر بدقة متفحصة في كل مواقفنا مع الآخرين وقيمنا وعلاقتنا معهم. فالهدف في نهاية الأمر هو إحياء الضمير الإنساني وتغييره. ولن يُستثنى أي واحدٍ منّا فيتفادى الانصياع لهذه المطالب الصارمة. إن النتائج المترتبة عن هذه الحقيقة الجوهرية – أي مبدأ وحدة العالم الإنساني- عميقة لدرجة أن مبادئ أخرى حيوية وضرورية لتطور مصر المستقبلي يمكن أن تستمدّ منها. ومن الأمثلة ذات الأهمية الأولى على ذلك هي مسألة المساواة بين الرجال والنساء. فهل هناك من أمر يعيق تقدم بلادنا العزيزة أكثر من الاستثناء المستمر للمرأة واستبعادها من المشاركة الكاملة في شؤون بلادنا. إن إصلاح الخلل في هذا التوازن سيقود بحدّ ذاته إلى إدخال اصلاحات وتحسينات في كل مجال من مجالات الحياة المصرية الدينية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية. فالإنسانية، مثلها مثل الطائر الذي لا يستطيع التحليق إذا كان أحد جناحيه أضعف من الآخر، فستظل قدرتها على السمو الى أعالي الاهداف المبتغاة معاقة جدًا ما دامت المرأة محرومة من الفرص المتاحة للرجل. فعندما تكون الامتيازات ذاتها متاحة ً للجنسين فإنهما سيرتقيان ويعود النفع على الجميع. ولكن مبدأ المساواة بين الجنسين يجلب معه، بالإضافة إلى الحقوق المدنية، سلوكًا يجب أن يطال البيت ومكان العمل وكل حيّزٍ اجتماعي ومجال سياسي وحتى العلاقات الدولية في نهاية المطاف. ولا يوجد مجال أجدر وأكثر عونًا في تحقيق المساواة بين الجنسين من التعليم الذي وجد أصلاً ليمكّن الرجال والنساء من كل الخلفيات الاجتماعية، من تحقيق كامل طاقاتهم وامكاناتهم الفطرية والمساهمة في رقي المجتمع وتقدّمه. وإذا كان لهذا الأمر أن يلقى النجاح، فلا بد من تقديم إعدادٍ وافٍ للفرد حتى يشارك في الحياة الاقتصادية للبلاد، ولكن لا بدّ للتعليم أيضًا أن يخلق بُعداً اخلاقياً متيناً. فينبغي على المدارس أن ترسّخ في أذهان الطلاب المسؤوليات المترتبة على كونهم مواطنين مصريين وتغرس في نفوسهم تلك المبادئ والقيم الداعية الى تحسين المجتمع ورعاية مصالح إخوانهم من بني البشر. ولا ينبغي السماح لأن يصبح التعليم وسيلة لبثّ الفرقة والكراهية تجاه الآخرين وغرسها في العقول البريئة. ويمكن بالأسلوب التربوي الصحيح أيضًا، أن يصبح التعليم أداة فاعلة لحماية أجيال المستقبل من آفة الفساد الخبيثة والتي ابتلينا بها وأصبحت واضحة المعالم في مصرنا اليوم. علاوة على ذلك فإن الحصول على التعليم الرسمي الأساسي يجب أن يكون في متناول الجميع بصورة شاملة دون أي تمييز قائم على الجنس أو العرق أو الإمكانات المادية. وستثبت التدابير التي سوف نتخذها للاستفادة من موارد بلادنا الحبيبة – تراثنا وزراعتنا وصناعتنا – بأنها تدابير عقيمة إذا نحن أهملنا أهم الموارد شأنًا، ألا وهي قدراتنا الروحية والفكرية التي أنعم بها علينا الله عزّ وجل. ولذا فإن وضع سلّم للأولويات في محاولة تحسين الوسائل التي نعلّم ونثقف بها أنفسنا لسوف يجني محصولاً وفيرًا في الأعوام القادمة. ومن الأمور ذات العلاقة بموضوع التربية والتعليم مسألة التفاعل بين العلم والدين، المصدرين التوأمين للبصيرة التي يمكن للبشرية الاعتماد عليهما في سعيها لتحقيق التقدم والرقي. ويتمتع المجتمع المصري ككلّ بنعمةٍ تتمثّل بأنه لا يفترض التعارض والتناقض بين العلم والدين، وهو مفهوم غير مألوف في أمكنة أخرى بكل أسف. فنحن بالفعل نملك تاريخاً يبعث على الاعتزاز من حيث الاعتماد على روح العقلانية والبحث العلمي – مما تمخّض عن نتائج تدعو إلى الإعجاب في مجالات نخصّ بالذكر منها الزراعة والطب – كما حافظنا على تراث ديني متين واحترام للقيم التي جاءت بها وأعلنتها أديان العالم الكبرى. فلا يوجد في هذه القيم ما يدفعنا إلى التفكير المنافي للعقل والمنطق أو ما يقودنا إلى التزمت والتعصب. فكل واحد منا، لا سيما جيلنا الصاعد، يمكنه أن يعي أن بالإمكان تشرّب الأفراد بالروحانية الصادقة بينما يجدّون بنشاط في سبيل التقدم المادي لشعبهم. لقد بارك الله أمّتنا بأعدادٍ غفيرةٍ من الشباب. فبعضنا لا يزال على مقاعد الدراسة، وبعض بدأ حياته المهنية أو العائلية، والبعض الآخر الذي ربما كان أكبر سنًا لا يزال يذكر ما كانت عليه الأمور عبر هذه المراحل من مراحل الحياة. إنّ إصلاح نظام التربية والتعليم سوف يؤدي الى قطع شوطٍ طويلٍ نحو ضمان تحقيق قدرات الجيل الصاعد في المساهمة في حياة المجتمع، غير أن هذا ليس كافيًا بحدّ ذاته، فلا بدّ من تعزيز الظروف بحيث تتضاعف فرص العمل بشكلٍ جاد ويتم تسخير المواهب، وتصبح امكانية التقدم على أساسٍ من الاستحقاق والجدارة لا التميّز والمحسوبية. وستتزايد مشاعر الإحباط وتتبدد الآمال اذا ما تمّ اعاقة جهود الشباب لتحسين ظروف العائلات والمجتمعات والأحياء بسبب استمرار آفة الفساد وعدم المساواة والاهمال. فطموحات الشباب السامية وتطلعاتهم العالية تمثّل ائتمانًا لا يملك المجتمع ككلّ – وحتى الدولة في الواقع – تجاهله اقتصادياً أو معنويًا. هذا لا يعني القول بأن الشباب بحاجة إلى التمتع بامتيازات خاصة، فمعظم الاستياء الذي عبّر عنه الشباب الراشدون في الأسابيع الماضية نابع من وعي حاد بأنهم يفتقرون إلى تساوي الفرص وليس أفضلية المعاملة. ويتضح جليًا من الأحوال التي يواجهها الشباب والكثيرون من أفراد مجتمعنا أن من بين المبادئ البارزة التي يجب أن تدفع سعينا إلى التجدد الذي نبتغيه، هو مبدأ العدل. فالمضامين البالغة الأثر لتطبيق هذا المبدأ وتبعاتها بعيدة المدى إنما هي في صميم القضايا التي يتحتم علينا كأُمّةٍ أن نتفق عليها. فمن تفاعل المبدأين الحيويين للعدالة ووحدة العالم الانساني تبرز حقيقةٌ هامةٌ وهي أنّ: كل فردٍ يأتي إلى هذا العالم إنما هو أمانةٌ على الجميع، وأن الموارد الجماعية المشتركة للجنس البشري يجب أن تتوسع وتمتد ليستفيد منها الكل وليس مجرد فئة محدودة. فالتغاضي عن مثل هذا الهدف وإهماله له آثاره المؤدية بالضرورة إلى زعزعة المجتمع، حيث أن التناقض المفرط القائم بين الفقر والثراء سيؤدي الى استفحال التوترات الاجتماعية القائمة ويثير الاضطرابات. إن التدابير المتخذة لتخفيف وطأة الفقر لا يمكنها أن تتجاهل وجود الثراء المفرط، فحين تتكدس الثروات الهائلة عند قلة من الناس، لا مفرّ للكثرة الغالبة من معاناة الفقر والعوز. * لعلّ قلّة من الناس ستعارض الجدوى الأساسية للمبادئ التي جرى بحثها في هذه الرسالة. ومع ذلك، فإن تطبيقها سيكون له تبعات سياسية واقتصادية واجتماعية وشخصية عميقة تجعلها أكثر تحديًا مما قد تبدو في بداية الأمر. ولكن بغضّ النظر عن المبادئ التي سيتم تبنّيها، فإن قدرتها على ترك طابعها الخاص على مجتمعنا الناشئ سوف تعتمد إلى حدٍّ كبير على درجة تبنّينا نحن المصريين لها واعتمادها. فبقدر ما يتمّ تمكين الجميع من المشاركة في عملية التشاور التي تؤثر علينا حتّى نسلك الطريق لنصبح أسياد الموقف في تقرير مصير تطورنا الروحي والمادي فإننا سنتفادي مخاطر وقوع مجتمعنا في شَرَك أيّ نمطٍ من النماذج القائمة التي لا ترى أيّ جدوى من تمكين الناس وإطلاق طاقاتهم. إنّ التحدي الماثل أمامنا إذًا هو في بدء عمليةٍ من الحوار والتشاور حول المبادئ التي سوف ترشدنا إلى إعادة بناء مجتمعنا وهي مهمة تحتاج إلى جهد ومثابرة. إنّ صياغة مجموعةٍ متجانسةٍ من المبادئ – من بين المفاهيم والتصورات المتباينة – لتنطوي على القوة الخلاّقة لتوحيد شعبنا لن تكون إنجازًا متواضعًا. وعلى كل حال، فإنّ بإمكاننا أن نكون واثقين بأنّ كلّ جهدٍ صادقٍ يُبذل لخدمة هذا الغرض سيُكافأ بسخاءٍ عن طريق إطلاق مقدارٍ جديد من تلك الطاقات البنّاءة النابعة من أنفسنا والتي يعتمد عليها مستقبلنا. وفي حوار وطني عريض القاعدة كهذا – يشترك فيه الناس على كلّ المستويات في القرى والمدن وفي الأحياء والبيت ليشمل جذور المجتمع ويجتذب كلّ مواطن مهتمّ – سيكون من الضرورة الحيوية القصوى ألاّ يتحول هذا الحوار سريعًا إلى نقاشٍ عن الجزئيات والمصالح الآنيّة، أو يُختصر هذا الحوار فيتحوّل إلى إبرام الصفقات وإصدار القرارت لتقاسم السُّلطة من قبل نخبةٍ جديدةٍ تدّعي بأنّها الحكم الفاصل في تقرير مصيرنا ومستقبلنا. إنّ المشاركة المستمرة لجماهير الشعب – وعلى نطاقٍ واسعٍ – في عملية التشاور هذه ستُقنع، إلى حدٍّ بعيد، المواطنين بأنّ صنّاع السياسة مخلصون في خلق مجتمعٍ عادل. ونظرًا لأن الفرصة متاحةٌ للمشاركة في هذه العملية، فإنّه سيتأكد لنا في صحوة وعينا الجديد بأننا نملك زمام مصيرنا وأننا ندرك معنى القوى الجماعية التي أصبحت مُلكنا فعلاً لتغيير أنفسنا. إخوتكم وأخواتكم البهائيون في مصر.

 

Posted by: malak7ares | سبتمبر 30, 2010

علمتنى الحياه ……..

علمتنى الحياه ان لا يستحق كل حبى الا الله لانه دائما معى دائما يسمعنى  اخلاصى له بلا حدود يحفظنى حتى من نفسى

علمتنى الحياه الا انبهر بأى شىء لعل  ما انبهر بيه سيصبح لى اختبار فيما بعد وسأكتشف انه لا شىء

علمتنى ان لا اثق فى احد كل الثقه فلابد وان لا اضع كل التفاح فى سله واحده

علمتنى الحياه ان اعيش لحظات سعادتى لانى لا ارى غدا وان لحظات سعادتى هى من اهب شىء منها للاخرين

علمتنى الحياه ان الخطأ له وجه واحد

علمتنى الحياه ان اشعر بمن حولى واتألم من اجلهم لان المى سيتحول معين لهم

علمتنى الحياه ان اصعب جهاد هو جهاد النفس و تسامح الاخرين جزء منه وان اترك محاسبتهم ومعاقبتهم للخالق

علمتنى الحياه ان ابحث عن دورى وان لوجودى هدف اكيد لا محاله

علمتنى الحياه ان اتقبل اخطاء الغير لانهم عباد خطاءلا ينتبهو لكل تصرفاتهم وكل ما عليا ان اتعامل معهم كما امرنى الله بكل الحب

علمتنى الحياه ان لا اصدر قرارات فى لحظه غضب وان غضبى سيمر كأى عاصفه ولا داعى لضياع الاصدقاء فى وسط الريح  

علمتنى الحياه ان اتمنى فهناك من يسمعنى ويعمل على تحقيق ما اتمناه شرط ان يكون قلبى مخلصا دائما له

علمتنى الحياه ان ارضى بما قسمه الله لى فتكمن فى الرضا السعاده المطلقه

علمتنى الحياه انها تحديات وعوائق فلا بد وان اعدو دون توقف ودون ان اندب حظى على ما فاتنى فان ما فاتنى اخذ وقته ولا يستحق ان اعطيه وقتا اخر……… فهناك الكثر والكثير لاعمل من اجله فما دام قلبى ينبض سينبض للخير والحب لكل من حولى حتى اعدائى

شىء ممن تعلمته فى الحياه

ولن ابخل عليكم بالجديد اذا تعلمته

 fedaa

Posted by: malak7ares | سبتمبر 18, 2010

روح مزقتها نفس

 

 حلمت بالقدوة والنموذج بحثت فيمن حولها لم تجده فبكل براءه وحنو طلبت من الله ان يكون لها الاب والقدوه ولا يتركها طوال حياتها لانها كانت تحتاجه دائما  ……كانت ف منتهى الرقه فى طلبها فهى فتاه لم تتجاوز العاشره

كثيرا ما كانت تتكلم مع ربها وهى تبقى وحدها حتى تتقابل معه

كبرت ونضجت مرت بمراحل عديدة ولكن عالمها كان يمنعها عن معرفه الكثير فهى بسيطه جدا كل مافى حلمها ان تعيش فى امان وهدوؤ ولكن مافى حياتها كان دائما يمنعها من تكمله حلمها ……… كانت تبكى وحيده وبعض الاحيان ترتعش ن الغد وتتسال هل سيكون اسوأ تعود مره اخرى لتجمع شتات قوتها وتقول لا سيكون الافضل انشاء الله

لم تعرف ماذا كان يخبأ لها زمنها وماكانت تحلم بالاكثر وما كان لها من الخبره ان تعرف ان للبشر اقنعه تتزين بها وليست هذه من حقيقتها المخيفه والمرعبه

وكأى فتاه خرجت للحياه فاصبح عالمها اوسع ومن سؤ حظها انها قابلت اناس من بينهم الطيب والنقى ولم تعرف قط ان هناك من هم اقل من الحيوان فى شراسته و عنفه……. فهل عليها الامل من جديد وان الحياه سوف تكون جميله وان غدا يلمع بسعادة

كانت تحرم قلبها من ان ينبض لحظه بحب غير من سيكون لها طوال العمر …….كانت تحتفظ بكل مالديها لمن سيكون له الحظ فى اقتناءة

كان القلب ينبض بالحب والحياه ويتمرد عليها عقلها ويعاقب احساسها على ما لديه …..ولكنه لم يعد يستطيع الكتمان  فقد تحول كل هذا الصراع الى دموع تنهمر وتجرى على وجنتيها ومن شدتها  تتحول الى قطرات تحرق قلبها فى كل لحظه تعيشها فهى كتله احساس ولكن كل مالديها احتفظت به كأنها تستعد لفصول الشتاء التى ستعيشها طوال امد حياتها وكان قلبها يشعر انه لن يستشعراى نسمه ربيع طوال عمرها

ماذا بعد ان حرمت نفسها لاجله؟ هل هو موجود؟هل يستحق ؟كيف يستقبل كل هذا ؟هل ستعلو روحها به ؟هل ستنجو من كل هذه الاسئله فى حضنه ؟هل ستصل الى الامان والهدوؤ بين صخب هذه الحياه ؟

افاقت على روح ممزقه حلم ضائع حياه بدون اى طعم ما الذى تسبب فى كل هذا اهذا الذى ضحت لاجله ماذا فعل؟…….. تركها وحيده ينهش منها البعض من جسدها بأعين متحجرة وكلمات قاتله ماذا تفعل اخذت تجرى وتهرول اليه تسأله مذا تفعل فهى كالحمامه البيضاء الذى لطخ الدماء جميع اجنحتها حتى ما تبقت منه اى ريشه نقيه لان تتحرك بعدما كانت تحلق وتطير

ارادت ان تظهر له ما حدث لها حتى يتنبه ويكف عن هذا فما منه انه تقذذ منها كأنه لم يكن له اى يد فى جرحها واراقه دمها بل تركها دون اهتمام

من هى ومن تكون ؟ لا تتذكر الا ذكرى عن وجودها؟ هل تستطيع ان ترمم كيانها ؟ ما حجم الخساره ؟ تهرب ؟ تستقر ؟ تكره ؟

كل ما تتذكره انها تغيرت والان لا تعرف ان ترجع كما كانت ولا تستطيع ان تكون كمثل من هم فى هذه الحياه ماذا تفعل ؟

fedaa

Posted by: malak7ares | جوان 1, 2010

القلق ومشكلات الدراسه

يرتبط القلق لدى بعض الطلاب فى مختلف المراحل

التعليميه بالمدرسه بصفه خاصه وقد يكون السبب قسوة

المدرس او صعوبه المادة الدراسيه فالتلميذ الذى يواجه

العقاب او التهديد اذا ما فشل فى موقف تعليمى معين

يكون دائما مهددا بالاصابه بالقلق والخوف وكذلك التلميذ

الذى يصادف صعوبه فى مادة معينه اذا ما وجه بالعقاب

.فأنه يعيش قلقا ويصاب بالقلق التحصيلى الذى ينجم عن

صراع بين كراهيه المادة والرغبه فى تحصيلها …وهى

ظاهره يشكو منها الطلاب فى مختلف مراحل التعليم

وقد يكون سبب القلق الدراسى لدى بعض الطلاب فى

مختلف المراحل المناهج غير المرنه التى تدرس لجميع

الطلاب بنفس الطريقه دون مراعاه الفروق الفرديه بين

مختلف الطلابودون النظر لميولهم واستعداتهم

…وبالتالى يصبح المنهج وطريقه التدريس عبئا على

البعض الذى سيعانى من القلق الدراسى ومن ثم يتعرضون

للقلق التحصيلى بكل صوره

قد ينتقل القلق والخوف من الطلاب الى والديهم والعكس

صحيح وذلك فى الحالات التى يكون فيها طموحات

الوالدين المتعلقه بمستقبل الابناء تتخطى قدرات هؤلاء

الابناء الحقيقيه وامكانياتهم واستعدادتهم

تتعدد اعراض القلق الدراسى من فقدان شهيه ورفض

الطعام والرغبه فى القىء الى تدهور الحاله الصحيه بصفه

عامه وهناك عده طرق لعلاج القلق الدراسى والتحصيلى

منها

1_تدريبه على الاسترخاء وهدوؤ الاعصاب واظهار

الذكريات والاحداث المكبوته المسببه للقلق من اللاشعور

ونقلها الى حيز الشعور

2_العلاج العقلانى الذى يقوم على اساس مناقشه الافكار

الغير منطقيه واحلال افكار منطقيه

3_قد يكون سبب القلق التحصيلى من البيت الذى يسوده

الشقاق او سؤ التفاهم أو اهمال الابوين لابنائهم فلابد وان

نوجه الابناء الى ان كل شىء بيد الله

fedaa

Posted by: malak7ares | ماي 22, 2010

فرقه الدراما الحركيه ببورسعيد 2010

تستعدحاليا فرقة مركزالدراما

الحركيه للمشاركه في الملتقى الثاني

لمراكزالتدريب بالقاهره ولاول مره

يشارك مركز بعرضين وهما / باليه(علي

الزيبق)اخراج/د:محمود صبري ولأول

مره تقدم فرقةهواه عرض باليه من إخراج

دكتور من المعهد العالي للباليه والعرض

الثاني دراما حركيه(ابن الجنيه) اخراج محمد 

العشرى

وتم اختيارعرض(ابن الجنيه)

 

 ليعرض في ختام الملتقى وذلك يوم 6/1 على

 مسرح النيل وسيتم عرض باليه (علي

الزيبق )يوم 30 /5 على مسرح منف

.fedaa

.fedaa

Posted by: malak7ares | ماي 16, 2010

السعادة والحزن وما بينهما الخوف

الى متى سوف نخاف من

 الضحك ونقول يارب خير والى

 متى سوف نخاف من الحزن

 ونقول يارب استر

لماذا لا نعيش الوقت والقدر

الذى يحدد لنا ماذا نشعر

نعيش باحساس الخوف الذى

 يمنع عنا اى شعور جميل

 نصاحبه ونجعله يكبر بداخلنا

 ويمنعنا عن اى دافع لتحقيق

 اى شىء

واصبحت السعادة شىء نادر

 يخفيه صاحبه خوفا ممن حوله

 حتى لا يحسدونه عليه واصبح

 الحزن ملازم لمعظم الناس

والذى للاسف ملازم لاكثرهم

فيرسم صاحبه صوره ضحكه

خوفا من الذين حوله حتى لا

 يتهامسون عليه وعن جراحه

 ومعاناته

 

 

استيطيع ان اقول ان احساس

الخوف احساس ملازم لنا طوال

 الوقت وما عاد بقلوبنا احتمال

حتى نتحمله هو ومشقه ما لدين

ا وما نواجه

لاؤل مره اكره

ولاؤل مره ادعو

 اليه ………لا

بد وان اكره خوفى وان

امقته …….لابد وان ابعده

واتركه

…….لن يستطيع ان ينمو

 بداخلى لن ينبض قلبى له م

ره اخرى لقد خلقنى ربى قلبى

 لكى ينبض للحياه وللحب

وللرحمه وللاحساس بالغير

لن يخلقه للنبض بالخوف وهو

 دائم المجهول

سوف ادع نفسى لقدر ربى

وسوف ارمى حمولى عليه ولن

 يعد بعد اليوم خوف بين

ضلوعى

اشكرك ياربى على نعمك وعلى

 هذا القلب الذى وهبتنى اياه

والذىطالما سأوهبه اليك على

 الدوام والى الابد

fedaa

منذ اكثر 9 سنوات شاهدت بالصدفه فرقه

الفنون الشعبيه ببورسعيد فى حفل خاص بعيد

الربيع (شم النسيم) فرقه فى منتهى الابداع

والروعه

شاء القدر اننى كنت احمل بداخلى طفلى الاول

ومن شده اعجابى برقصات الاطفال تمنيت ان

يكون ابنى مثلهم

وبعد مرور كل هذه السنين تحققت امنيتى

والتقيت بمدرب الفرقه وعرضت عليه الفكره

بالتحاق ابنى بالفريق وفعلا كان (فارس ) لديه

الاستعدادات لهذه الفكره واحببها كثيرا

وفى الصورة يظهر فارس فى اقصى اليمين

وبجانبه بعض الاطفال مع الشباب الذين فى

وقت امنيتى كانوا اطفال

يا الله ابنى يرقص بجانبهم

تعلمت من هذه الامنيه ان مهما طال الوقت

فهناك من يسمع امانينا ويحققها فى وقتها

فان الامانى متاحه والامل موجود دائما

واليوم امنيتى ليست لابنى فقط لكن لهذا الفريق

بأكمله اتمنى ان يستطيع ان يصل بفنه

ورسالته لكل الارجاء وان يدخل البهجه على

قلوب كل من يشاهده و

من الرائع ان من يقوم على تدريب هؤلاء

الزهور شاب مهتم جدا بهذا النوع من الفنون

ليس هذا وحسب بل انه طور من اداء الحركات

وكون منهم فريق الدراما الحركيه وهذا الفريق

الاول من نوعه فى بورسعيد

ولقدت شاهدت معظم الحفلات والعروض الذين

كانوا يقدمونها فى مختلف الاماكن وحقيقى

حازوا على اعجاب جميع الحاضرين ومما كان

يزيد من اعجابى انهم كانوا يجولون كل

الاماكن بمختلف مستواياتهم الثقافيه والتعليميه

والاجتماعيه

احس بالفخر ان لدينا هذه الطاقات والمواهب

الجميله التى طالما وجدت طالما وجدت الحياه

تحيه خاصه لمدرب الفريق محمد العشرى

والف مبروك على اخر جائزة له والتى لن تكن

الاخيرة انشاء الله

وتحيه خاصه لكل عناصر الفرقه على بذلهم

لهذا المجهود المتميز الرائع

وسوف اتواصل فى مرات اخرى عن مسيرتهم

لتقديم رسالتهم

fedaa

Posted by: malak7ares | ماي 13, 2010

Older Posts »

التصنيفات